تک بیت های حافظ . حرف ب


تک بیت های حافظ

شروع ابیات باحرف (ب)

=

به بوی نافه ای کاخر صبا زان طره بگشاید

زتاب جعدمشکینش چه خون افتاد دردلها

=

به می سجاده رنگین کن گرت پیرمغان گوید

که سالک بی خبر نبود زراه ورسم منزلها

=

بشدکه یادخوشش باد روزگاروصال

خودآن کرشمه کجارفت وآن عتاب کجا

=

بده ساقی می باقی که درجنت نخواهی یافت

کنارآب رکناباد وگلگشت مصلـــــــــــــی را

=

به خلق ولطف توان کرد صید اهل نظر

به بندودام نگیرند مر؛دانــــــــــــارا

=

به ملازمان سلطان که رساند این دعارا

که به شکرپادشاهی زنظرمران گدارا

=

باصباهمراه بفرست ازرخت گلدسته ای

بوکه بوئی بشنویم ازخاک بستان شما

=

برسان بندگی دختررز گو به درآی

که دم وهمت ماکرد زبند آزادت

=

باده نوشی که دراو زهد وریائی نبود

بهتراززهد فروشی که دراو روی وریاست

=

به صورت ازنظر ما اگر چه محجوب است

همیشه درنظر خاطر مرفه ماســـــت.



نظرات 1 + ارسال نظر
amir پنج‌شنبه 10 مرداد‌ماه سال 1392 ساعت 20:28 http://www.sabetq1.blogfa.com

سلام و رحمة الله برادر
طاعات قبول
برادر ترجمه اینها بر عهده شما... لطفا فراز به فراز ترجمه و در گروه یمانی روزانه درج فرمائید
من اقوال العبد الصالح السید احمد الحسن وصی ورسول الامام المهدی ع والیمانی الموعود ع قال ع صانع المنافق بلسانک و أخلص مودتک للمؤمن و إن جالسک یهودی فأحسن مجالسته و قال ع ما شیب شیء بشیء أحسن من حلم بعلم و قال ع الکمال کل الکمال التفقه فی الدین و الصبر على النائبة و تقدیر المعیشة و قال ع و الله المتکبر ینازع الله رداءه و قال ع یوما لمن حضره ما المروة فتکلموا فقال ع المروة أن لا تطمع فتذل و تسأل فتقل و لا تبخل فتشتم و لا تجهل فتخصم فقیل و من یقدر على ذلک فقال ع من أحب أن یکون کالناظر فی الحدقة و المسک فی الطیب و کالخلیفة فی یومکم هذا فی القدر و قال یوما رجل عنده اللهم أغننا عن جمیع خلقک فقال أبو جعفر ع لا تقل هکذا و لکن قل اللهم أغننا عن شرار خلقک فإن المؤمن لا یستغنی عن أخیه و قال ع قم بالحق و اعتزل ما لا یعنیک و تجنب عدوک و احذر صدیقک من الأقوام إلا الأمین من خشی الله و لا تصحب الفاجر و لا تطلعه على سرک و استشر فی أمرک الذین یخشون الله و قال ع صحبة عشرین سنة قرابة و قال ع إن استطعت أن لا تعامل أحدا إلا و لک الفضل علیه فافعل و قال ع ثلاثة من مکارم الدنیا و الآخرة أن تعفو عمن ظلمک و تصل من قطعک و تحلم إذا جهل علیک و قال ع الظلم ثلاثة ظلم لا یغفره الله و ظلم یغفره الله و ظلم لا یدعه الله فأما الظلم الذی لا یغفره الله فالشرک بالله و أما الظلم الذی یغفره الله فظلم الرجل نفسه فیما بینه و بین الله و أما الظلم الذی لا یدعه الله فالمداینة بین العباد و قال ع ما من عبد یمتنع من معونة أخیه المسلم و السعی له فی حاجته قضیت أو لم تقض إلا ابتلی بالسعی فی حاجة من یأثم علیه و لا یؤجر و ما من عبد یبخل بنفقة ینفقها فیما یرضی الله إلا ابتلی بأن ینفق أضعافها فیما أسخط الله و قال ع فی کل قضاء الله خیر للمؤمن و قال ع إن الله کره إلحاح الناس بعضهم على بعض فی المسألة و أحب ذلک لنفسه إن الله جل ذکره یحب أن یسأل و یطلب ما عنده و قال ع من لم یجعل الله له من نفسه واعظا فإن مواعظ الناس لن تغنی عنه شیئا و قال ع من کان ظاهره أرجح من باطنه خف میزانه و قال ع کم من رجل قد لقی رجلا فقال له کب الله عدوک و ما له من عدو إلا الله و قال ع ثلاثة لا یسلمون الماشی إلى الجمعة و الماشی خلف جنازة و فی بیت الحمام و قال ع عالم ینتفع بعلمه أفضل من سبعین ألف عابد و قال ع لا یکون العبد عالما حتى لا یکون حاسدا لمن فوقه و لا محقرا لمن دونه و قال ع ما عرف الله من عصاه و أنشد تعصی الإله و أنت تظهر حبه هذا لعمرک فی الفعال بدیعلو کان حبک صادقا لأطعته إن المحب لمن أحب مطیع و قال ع إنما مثل الحاجة إلى من أصاب ماله حدیثا کمثل الدرهم فی فم الأفعى أنت إلیه محوج و أنت منها على خطر و قال ع ثلاث خصال لا یموت صاحبهن أبدا حتى یرى وبالهن البغی و قطیعة الرحم و الیمین الکاذبة یبارز الله بها و إن أعجل الطاعة ثوابا لصلة الرحم و إن القوم لیکونون فجارا فیتواصلون فتنمی أموالهم و یثرون و إن الیمین الکاذبة و قطیعة الرحم لیذران الدیار بلاقع من أهلها و قال ع لا یقبل عمل إلا بمعرفة و لا معرفة إلا بعمل و من عرف دلته معرفته على العمل و من لم یعرف فلا عمل له و قال ع إن الله جعل للمعروف أهلا من خلقه حبب إلیهم المعروف و حبب إلیهم فعاله و وجه لطلاب المعروف الطلب إلیهم و یسر لهم قضاءه کما یسر الغیث للأرض المجدبة لیحییها و یحیی أهلها و إن الله جعل للمعروف أعداء من خلقه بغض إلیهم المعروف و بغض إلیهم فعاله و حظر على طلاب المعروف التوجه إلیهم و حظر علیهم قضاءه کما یحظر الغیث عن الأرض المجدبة لیهلکها و یهلک أهلها و ما یعفو الله عنه أکثر و قال ع اعرف المودة فی قلب أخیک بما له فی قلبک و قال ع الإیمان حب و بغض و قال ع ما شیعتنا إلا من اتقى الله و أطاعه و ما کانوا یعرفون إلا بالتواضع و التخشع و أداء الأمانة و کثرة ذکر الله و الصوم و الصلاة و البر بالوالدین و تعهد الجیران من الفقراء و ذوی المسکنة و الغارمین و الأیتام و صدق الحدیث و تلاوة القرآن و کف الألسن عن الناس إلا من خیر و کانوا أمناء عشائرهم فی الأشیاء و قال ع أربع من کنوز البر کتمان الحاجة و کتمان الصدقة و کتمان الوجع و کتمان المصیبة و قال ع من صدق لسانه زکا عمله و من حسنت نیته زید فی رزقه و من حسن بره بأهله زید فی عمره و قال ع إیاک و الکسل و الضجر فإنهما مفتاح کل شر من کسل لم یؤد حقا و من ضجر لم یصبر على حق و قال ع من استفاد أخا فی الله على إیمان بالله و وفاء بإخائه طلبا لمرضاة الله فقد استفاد شعاعا من نور الله و أمانا من عذاب الله و حجة یفلج بها یوم القیامة و عزا باقیا و ذکرا نامیا لأن المؤمن من الله عز و جل لا موصول و لا مفصول قیل له ع ما معنى لا مفصول و لا موصول قال لا موصول به أنه هو و لا مفصول منه أنه من غیره و قال ع کفى بالمرء غشا لنفسه أن یبصر من الناس ما یعمى علیه من أمر نفسه أو یعیب غیره بما لا یستطیع ترکه أو یؤذی جلیسه بما لا یعنیه و قال ع التواضع الرضا بالمجلس دون شرفه و أن تسلم على من لقیت و أن تترک المراء و إن کنت محقا و قال ع إن المؤمن أخ المؤمن لا یشتمه و لا یحرمه و لا یسیء به الظن و قال ع لابنه اصبر نفسک على الحق فإنه من منع شیئا فی حق أعطی فی باطل مثلیه و قال ع من قسم له الخرق حجب عنه الإیمان و قال ع إن الله یبغض الفاحش المتفحش و قال ع إن لله عقوبات فی القلوب و الأبدان ضنک فی المعیشة و وهن فی العبادة و ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب و قال ع إذا کان یوم القیامة نادى مناد أین الصابرون فیقوم فئام من الناس ثم ینادی مناد أین المتصبرون فیقوم فئام من الناس قلت جعلت فداک ما الصابرون و المتصبرون فقال ع الصابرون على أداء الفرائض و المتصبرون على ترک المحارم و قال ع یقول الله ابن آدم اجتنب ما حرمت علیک تکن من أورع الناس و قال ع أفضل العبادة عفة البطن و الفرج و قال ع البشر الحسن و طلاقة الوجه مکسبة للمحبة و قربة من الله و عبوس الوجه و سوء البشر مکسبة للمقت و بعد من الله و قال ع ما تذرع إلی بذریعة و لا توسل بوسیلة هی أقرب له إلى ما یحب من ید سالفة منی إلیه أتبعتها أختها لتحسن حفظها و ریها لأن منع الأواخر یقطع لسان شکر الأوائل و ما سمحت لی نفسی برد بکر الحوائج و قال ع الحیاء و الإیمان مقرونان فی قرن فإذا ذهب أحدهما تبعه صاحبه و قال ع إن هذه الدنیا تعاطاها البر و الفاجر و إن هذا الدین لا یعطیه الله إلا أهل خاصته و قال ع الإیمان إقرار و عمل و الإسلام إقرار بلا عمل و قال ع الإیمان ما کان فی القلب و الإسلام ما علیه التناکح و التوارث و حقنت به الدماء و الإیمان یشرک الإسلام و الإسلام لا یشرک الإیمان و قال ع من علم باب هدى فله مثل أجر من عمل به و لا ینقص أولئک من أجورهم شیئا و من علم باب ضلال کان علیه مثل أوزار من عمل به و لا ینقص أولئک من أوزارهم شیئا و قال ع لیس من أخلاق المؤمن الملق و الحسد إلا فی طلب العلم و قال ع للعالم إذا سئل عن شیء و هو لا یعلمه أن یقول الله أعلم و لیس لغیر العالم أن یقول ذلک و فی خبر آخر یقول لا أدری لئلا یوقع فی قلب السائل شکا و قال ع أول من شق لسانه بالعربیة إسماعیل بن إبراهیم ع و هو ابن ثلاث عشرة سنة و کان لسانه على لسان أبیه و أخیه فهو أول من نطق بها و هو الذبیح و قال ع أ لا أنبئکم بشیء إذا فعلتموه یبعد السلطان و الشیطان منکم فقال أبو حمزة بلى أخبرنا به حتى نفعله فقال ع علیکم بالصدقة فبکروا بها فإنها تسود وجه إبلیس و تکسر شرة السلطان الظالم عنکم فی یومکم ذلک و علیکم بالحب فی الله و التودد و الموازرة على العمل الصالح فإنه یقطع دابرهما یعنی السلطان و الشیطان و ألحوا فی الاستغفار فإنه ممحاة للذنوب و قال ع إن هذا اللسان مفتاح کل خیر و شر فینبغی للمؤمن أن یختم على لسانه کما یختم على ذهبه و فضته فإن رسول الله ص قال رحم الله مؤمنا أمسک لسانه من کل شر فإن ذلک صدقة منه على نفسه ثم قال ع لا یسلم أحد من الذنوب حتى یخزن لسانه و قال ع من الغیبة أن تقول فی أخیک ما ستره الله علیه فأما الأمر الظاهر منه مثل الحدة و العجلة فلا بأس أن تقوله و إن البهتان أن تقول فی أخیک ما لیس فیه و قال ع إن أشد الناس حسرة یوم القیامة عبد وصف عدلا ثم خالفه إلى غیره و قال ع علیکم بالورع و الاجتهاد و صدق الحدیث و أداء الأمانة إلى من ائتمنکم علیها برا کان أو فاجرا فلو أن قاتل علی بن أبی طالب ع ائتمننی على أمانة لأدیتها إلیه و قال ع صلة الأرحام تزکی الأعمال و تنمی الأموال و تدفع البلوى و تیسر الحساب و تنسئ فی الأجل و قال ع أیها الناس إنکم فی هذه الدار أغراض تنتضل فیکم المنایا لن یستقبل أحد منکم یوما جدیدا من عمره إلا بانقضاء آخر من أجله فأیة أکلة لیس فیها غصص أم أی شربة لیس فیها شرق استصلحوا ما تقدمون علیه بما تظعنون عنه فإن الیوم غنیمة و غدا لا تدری لمن هو أهل الدنیا سفر یحلون عقد رحالهم فی غیرها قد خلت منا أصول نحن فروعها فما بقاء الفرع بعد أصله أین الذین کانوا أطول أعمارا منکم و أبعد آمالا أتاک یا ابن آدم ما لا ترده و ذهب عنک ما لا یعود فلا تعدن عیشا منصرفا عیشا ما لک منه إلا لذة تزدلف بک إلى حمامک و تقربک من أجلک فکأنک قد صرت الحبیب المفقود و السواد المخترم فعلیک بذات نفسک و دع ما سواها و استعن بالله یعنک و قال ع من صنع مثل ما صنع إلیه فقد کافأ و من أضعف کان شکورا و من شکر کان کریما و من علم أنه ما صنع کان إلى نفسه لم یستبطئ الناس فی شکرهم و لم یستزدهم فی مودتهم فلا تلتمس من غیرک شکر ما آتیته إلى نفسک و وقیت به عرضک و اعلم أن طالب الحاجة لم یکرم وجهه عن مسألتک فأکرم وجهک عن رده و قال ع إن الله یتعهد عبده المؤمن بالبلاء کما یتعهد الغائب أهله بالهدیة و یحمیه عن الدنیا کما یحمی الطبیب المریض و قال ع إن الله یعطی الدنیا من یحب و یبغض و لا یعطی دینه إلا من یحب و قال ع إنما شیعه علی ع المتباذلون فی ولایتنا المتحابون فی مودتنا المتزاورون لإحیاء أمرنا الذین إذا غضبوا لم یظلموا و إذا رضوا لم یسرفوا برکة على من جاوروا سلم لمن خالطوا و قال ع الکسل یضر بالدین و الدنیا و قال ع لو یعلم السائل ما فی المسألة ما سأل أحد أحدا و لو یعلم المسئول ما فی المنع ما منع أحد أحدا و قال ع إن لله عبادا میامین میاسیر یعیشون و یعیش الناس فی أکنافهم و هم فی عباده مثل القطر و لله عباد ملاعین مناکید لا یعیشون و لا یعیش الناس فی أکنافهم و هم فی عباده مثل الجراد لا یقعون على شیء إلا أتوا علیه و قال ع قولوا للناس أحسن ما تحبون أن یقال لکم فإن الله یبغض اللعان السباب الطعان على المؤمنین الفاحش المتفحش السائل الملحف و یحب الحیی الحلیم العفیف المتعفف و قال ع إن الله یحب إفشاء السلام

برای نمایش آواتار خود در این وبلاگ در سایت Gravatar.com ثبت نام کنید. (راهنما)
ایمیل شما بعد از ثبت نمایش داده نخواهد شد